وَكَاَنتْ خُيُوطُ دَهْشَتِيْ تُحَاكُ عَلَىْ أَنْغَامِ َيأْسِهْ

قســـــــــماً....... لها

قسماً بالحاء والباء وبالـ ***** وجنه الحمرا وكحل الحدقِ
وبسحر الأعين السود التي ***** سلبت لب عفيف متقِ
وبثغر شع منه اختلست ***** حمرة الورد ولون الشفقِ
وبخصر أهيف ياحبذا ***** ذلك الخصر كجسمي المرهقِ
وبطرف ناعس أسرني ***** يوم لقيانا , , ومنه أرقي
انا لا انساك يوماً والحشا *****لسواك يامنيتي لم يشتقِ
وعهود الحب لا انقضها ***** ليس من طبعي ولامن خلقي
وبطيات الحشا سر الهوى ***** لم يبيح للخل فيها منطقي
وثقي لم تشغل القلب سوى ***** ذكريات الامل الماضي ثقي
هل كفاكِ ما الاقي من أذى ***** واعاني منك ما لم اطقِ
بتًُ اشكو للبدر من هجري فلم ***** ىيجب القلب , ولما يشفقِ
في هواك مابقى لي رمق ***** فارجعي من رمقي ما قد بقي
ولاتضني السوء بي يوماً ***** فأنا على عهدي لكم وانا ابن الشرقي

تحياتي

وَكَاَنتْ خُيُوطُ دَهْشَتِيْ تُحَاكُ عَلَىْ أَنْغَامِ َيأْسِهْ E707da5c1f

وَكَاَنتْ خُيُوطُ دَهْشَتِيْ تُحَاكُ عَلَىْ أَنْغَامِ َيأْسِهْ
صَفَعَنِيْ القَدَرْ بِِلَوْحَةِ خَلاصِيْ
تِشَبَّعَتْ َأْنْفَاسِيْ ِبرَائِحَةِ الأمَلْ
وَتَحَسََستُ َطْيفًا يُلاحِقُ اْنَتِمَائِيْ
حِيِنَ أفْلَسَ دَمِيْ أُجْبِرْتُ عِلَى الاْنتِهَاءْ
إذًا ,,, لاصِلاحِيّةَ لَنَا خَلْفَ أَقْنِعَتَهُمْ