منتدبات الحب الصادق
عزيزى يسعدنا ان تقوم بالتسجيل لدينا او الدخول لو كنت عضو
منتدبات الحب الصادق
عزيزى يسعدنا ان تقوم بالتسجيل لدينا او الدخول لو كنت عضو
منتدبات الحب الصادق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
دخولالرئيسيةأحدث الصورالتسجيل

 

 اقرا وتامل (7)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




اقرا وتامل (7) Empty
مُساهمةموضوع: اقرا وتامل (7)   اقرا وتامل (7) I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 18, 2009 9:18 pm

- يا ليت شِعْري ألا مَنْجَى من الهَرَمِ ... أم هل على العيشِ بعد الشيبِ من ندمِ
- والشيبُ داءٌ نجيسٌ لا دواءَ له ... للمرءِ كان صحيحاً صائبَ القحمِ
- وسنانُ ليس بقاضٍ تَوْمةً أبداً ... لولاغداةَ يسيرُ الناسُ لم يَقُمِ
- في منكبيهِ وفي الأصلابِ واهنةٌ ... وفي مفاصلهِ غمزٌ من القَسَمِ
ساعده بن جؤبة
________________________________________
- كتمْتُ شيبي لتخفي بعضُ روعتِه ... فلاحَ منه وميضٌ ليس ينكتمُ
- راعَ الغواني فما يقرَبْن ناحيةً ... رأيْنَ فيها بروقَ الشيبِ يبتسمُ
مالك بن أسماء
________________________________________
- أشابَ الصغيرَ وأفنى الكبيرَ ... كَرُّ الليالي ومَرُّ العشيِّ
الصلتان العبدي
________________________________________
- رأيتُ الشيبَ تكرهُه الغواني ... ويحببنَ الشبابَ لما هوينا
- فهذا الشيبُ نخضبُه سواداً ... فكيف لنا فنسترقُ السنينا
الأنباري
________________________________________
- ما يصنعُ الشيخُ بالعذراءِ يملكُها ... كجوزةٍ بين فكَّيْ أدردٍ خَرِفٍ
- إِن رامَ يكسرُها يالسن تثلمُهُ ... وكَسْرُها راحةٌ للّهائم الدنفِ
دعبل الخزاعي
________________________________________
- والشيبُ يأمرُ بالعفافِ وبالتقى ... وإِليه يأوي العقلُ حين يؤولُ
- فإِن استطعْتَ فخُذْ لشيبك فضيلةً ... إِن العقولَ يرى لها تفضيلُ
الأحوص الأنصاري
________________________________________
- إِذا دببْتَ على المنساةِ من هرمٍ ... فقد تباعدَ عنكَ اللّهوُ والغزلُ
شاعر
________________________________________
- باللّهِ قلْ لي يا فلا ... نُ ( فلان ) ولي أقولُ ولي أسائلْ
- أتريدُ في السبعينُ ما ... قد كنْتَ في العشرينَ فاعلْ
- هيهاتَ لاواللّهِ ما ... هذا الحديثُ حديثُ عاقلْ
- قد كنتَ تُعذَرُ بالصِّبا ... واليوم ذاكَ العذرُ زائلْ
- منيتَ نفسَكَ باطلاً ... فإِلى متى تَرْضَى بباطلْ
بهاء الين زهير
________________________________________
- نزلَ المشيبُ فأين تذهبُ بعده ... وقد ارعويْتَ وحانَ منك رحيلُ
- كان الشبابُ خفيفةً أيامُه ... والشيبُ تحملهُ عليكَ ثقيلُ
المقنع الكندي
________________________________________
- تزوَّجَ الشيخُ فألفيتَهُ ... كأنه مثقلُ إِبلٍ وحِلْ
- وعرسُهُ في تعبٍ دائمٍ ... لاتخضبُ الكفَّ ولا تكتحلْ
- ملَّتْ وإِنَّ أحسنَ أيامِه ... تقولَ في النفسِ : متى يَرْتَحِلْ
- لوماتَ لاستبدلْتُ منه فتىً ... إِني أراهُ محرماً لا يَحِلْ
- ربَّ شيخٍ ظلَّ يهديهِ إِلى ... سبلِ الحقِّ غُلامٌ ما احتلمْ
المعري
________________________________________
- إِذا لم يشبْ رأسٌ على الجهلِ لم يكنْ ... على المرءِ عارٌ أن يشيبَ ويَهْرما
- ومن ضعفَتْ أعضاؤُه اشتد رأيهُ ... ومن قوَّمته الحادثاتُ تقوَّما
علي ابن الجهم
________________________________________
- في مشيبي شمَماتةٌ لعِداتي ... وهو ناعٍ مُنَغَّصٌ لي حياتي
- وهو ناعٍ إِلىَّ نفسي ومن ذا ... سَرَّهُ أن يرى وجوهَ النعاةِ
- ويعيبُ الخضابَ قومٌ وفيه ... لي أنسٌ إِلى حضورِ وفاتي
عبدان الأصبهاني
________________________________________
- إِذا كانَ أمرُ الناسِ عند عجوزهم ... فلا بدَّ أن يلقَوُنَ كل يَبابِ
شاعر
________________________________________
- الشيخُ لا يتركُ أخلاقُه ... حتى يوارى في رمْسهِ
- إِذا ارعوى عادَ إِلى جهلِه ... كذي الضنى عاد إِلى نِكْسِه
صالح عبد القدوس
________________________________________
- أورقْتَ ياغصنُ لاتدري بما صنعت ... لك المقادير ثم استنشئ الزهر
- فلم تزلْ لقضاءِ اللّهِ منتقلاً ... حالاً فحالاً إِلى أن أينعَ الثمرُ
- وكان واليك يخشى أن تمسَّ أذىً ... يوماً ويسقيك إِن لم يسقكَ المطرُ
- ما نامَ عنكَ ولا ألهَتْه نائبةٌ ... حتى قَدُمْتَ وجاءَ الضعفُ والخَورُ
- ثم اغتدىلك عند القُرِّ محتطباً ... يلقيك في النار عمداً وهي تستعرُ
- وإِنما قلت ما قدمتُهُ مثلاً ... للمرءِ لما أتاه الشيبُ والكبرُ
أبو بكر الخوارزمي
________________________________________
- فاجاكَ من وفدِ المشيب نذيرُ ... والدهرُ من أخلاقِه التغيير
- فسوادُ رأسِك والبياضَ كأنه ... ليلٌ تدبُّ نجومُه وتسيرُ
محمود الوراق
________________________________________
- إِن حالَ لونُ الرأسِ عن لونه ... ففي خضابِ الرأسِ مستمتعُ
- هَبْ من له شيبٌ له حِيلةٌ ... فما الذي يحتالُهُ الأصعُ ؟
الجاحظ
________________________________________
- عجيبٌ لمن يرتاعُ من شيبِ رأسِهِ ... ويذهبُ عنه خوَفه الصبغُ والنتفُ
- ومن طامعٍ لا يكتفي بحياتِه ... فيرنو لما بعدَ الحياةِ له طرْفُ
- يريد خلودَ الذكرِ وهو بقبرهِ ... ويسري إِلى أعقابِ أعقابِه الوقفُ
خالد الفرج الكويتي
________________________________________
- الشيبُ عنوانُ المني ... ةِ ( المنية ) وهو تاريخُ الكِبَرْ
- وبياضُ شعرِك موتُ شع ... رِك ( شعرك ) ثم أنتَ على الأثرْ
- فإِذا رأيتَ الشيبَ عمَّ ... الرأسَ فالحذزَ الحذرْ
علي بن أبي طالب
________________________________________
- صَرَمَتْ حبالكَ بعد وصلِكَ زينبُ ... والدهرُ فيه تصرمُ وتقلبُ
- ذهبَ الشبابُ فما له من عَوْدَةٍ ... وأتى المشيبُ فأين منه المهربُ
- دعْ عنكَ ماقد فاتَ فب زمنِ الصِّبا ... واذكرْ ذنوبكَ وابكِها يا مذنبُ
- واخش مناقشةَ الحسابِ فإِنه ... لابُدَّ يحصى ما جنْيتَ ويكتَبُ
- لم ينسَه الملكان حينَ نسيتَهُ ... بل أثبتاه وأنتَ لاهٍ تلعبُ
- والرحُ فيكَ وديعةٌ أودعتَها ... ستردها بالرغم منك وتسلبُ
- وغرورُ دنياكَ التي تسعى لها ... دارٌ حقيقتها متَعٌ يَذْهَبُ
- وجميعُ ماحصلته وجمعتَهُ ... حقاً يقبناً بعدَ موتِكَ يُنهبُ
- تباً لدارٍ لا يدومُ نعيمُها ... ومشيدُها عما قليلٍ يخربُ
علي بن أبي طالب
________________________________________
- ظننتُ بغى الفتوةِ والتمني ... تزولُ بالاكتهالِ فخابَ ظني
- أرى قلبي يظلُّ على صباه ... ولو حامَتْ على التسعين سني
- يكلفني الشقيُّ هوى الصبايا ... فأهواهنَّ ممتثلاً كأني 0000
- ويولغُني بأصغرِهنَّ سناً ... وأصغَرُهنَّ أبعدُهنَّ عني
- بكيتُ فقال أصحابي : أتبكي ؟ ... فقلْتُ مضى الشبابُ فهل أغني ؟
- ولو راحَ الهوى لأراحَ نفسي ... من الصَّدِّ المبرَّحِ والتجني
- ولكنَّ الهوى باقٍ وقلبي ... بمعتركِ اللحاظِ بلا مِجَنِّ
- دعُوا دمعي يسيلُ فما لمثلي ... شعورُ المستريحِ المطمئن
- وليس أحقَّ من عيني بدمعي ... وأولى بالبكاءِ عليَّ مني
الياس حبيب فرحات
________________________________________
- أليس ورائي أن أدبَّ على العصا ؟ ... فيشمتَ أعدائي ويسأمني أهلي
- رهينةُ قعرِ البيتِ كُلَّ عيشةٍ ... يطيفُ بي الولدانُ أهدجُ كالرألِ
- ( هدجَ كالرأل : يتداركُ خطوه كالنعام )
عروة بن الورد
________________________________________
- يا أيها الرجلُ المسوِّدُ شيبه ... كيما يعدُّ به من الشبَّنِ
- أقصرْ فلو سَّودْتَ كُلَّ حمامةٍ ... بيضاءَ ماعدَّتْ من الغِرْبانِ
ابن الرومي
________________________________________
- ليَ خمسٌ وثمانونَ سنهْ ... فإِذا قدَّرتها كانَتْ سنّهُ
- إِن عمرَ المرءُ ماقد سرَّه ... ليس عمرُ المرءِ مرَّ الأزمنة
جعفر بن دوستويه الفارسي
________________________________________
- إِذا مرَّ عمرُ المرءِ ليس براجعٍ ... وإِن حَلَّ شيبٌ لم يضرْه خضابُ
الحميري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اقرا وتامل (7)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اقرا وتامل (3)
» اقرا وتامل (2)
» اقرا وتامل (15)
» اقرا وتامل (13)
» اقرا وتامل (14)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدبات الحب الصادق :: المنتديات الآدبية :: منتدى الشعر والنثر-
انتقل الى: